الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله حامي جناب التوحيد.
كُفُرْ من جحد بالربوبية , ومن لم يعبد الله على علم
شرك الأسماء والصفات، وكفر من قال: إن الله بذاته في كل مكان
شرك من جعل لله أندادًا، ومَن عَبَدَ الدرهم والدينار
شرك عبادة الطاغوت
شرك عبادة الأوثان والأصنام والأنصاب وما شابهها
شرك الأهواء، وكفر من استخف بشيء جاء به الإسلام
كُفُرْ من لم يعبد الله محبة ورجاء وخوفًا
كُفُرْ من لم يؤمن بالقدر خيره وشَرِّه
كُفُرْ من والى اليهود والنصارى والمشركين
شرك الطاعة، وكفر مَن قَدَّمَ قول أهل المذاهب والآراء على الكتاب والسنة
كُـفُرْ من تـرك الصلاة بالكلية وهو قادر عليها
كُفُرْ مَن لم يؤتِ الزكاة بالكلية وكان مقتدرًا
كُفُرْ من أفطر رمضان بالكلية بغير عذر شرعي كسفر ومرض أو غيره
كُفْرُ مَن ترك الحج بالكلية وكان مستطيعًا
كُفُرْ من لم يحكم بما أنزل الله ومن تحاكم إلى الطاغوت
كُفْرُ من ادعى علمَ الغيب، ومن عَمِلَ بسحر الشياطين
كُفُرْ من اعتـقد أن الإيمان قول باللسان وتصديق بالقلب، دون العمل بالأركان
كُفُرْ من جهل التوحيد، ومن عذر المشرك لجهله
كُفُرْ من اعتقد بأن الإنسان مُسَيَّر في عمله وليس مخيرًا
كُفْرُ مَن قاتَلَ أو قُتِلَ تحت غير راية الإسلام وكُفْرُ مَن عطَّلَ الجِهاد أو أَنْكَره
كُفْرُ مَن كَفَّرَ مسلمًا
كُفُرْ من لم يُكَفِّرِ الكافر والمشرك
كُفُرْ من أراد النفاق الأكبر، ومن أراد بعمله الدنيا
كُفْرُ مَن كَذَّبَ أو أنكر شيئًا أَمَرَ أو أَخْبَرَ به اللهُ ورسوله ولو عَمِلَ به
كُفْرُ مَن استهزأ باللـه وآياته ورسله، ومَن تَلَفَّظَ بكلمةِ كُفْرٍ عامدًا
كُفْرُ مَن افتـرى أو كَـذَبَ على الله ورسوله، ومَن ظَـنَّ باللـه السوء
كُفْرُ مَن أَعْرَضَ عن دين الله، ومن استكبر عن عبادته
كُفْرُ مَن قال: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كذا وكـذا
كُفْرُ مَن أَصَرَّ على الحَلِفِ بغير الله تعظيماً
شِرْكُ الطِّيَرَة
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف